ما هي أسرار دوافعك الشخصية ؟؟؟

Admin عدد المساهمات : 988 تاريخ التسجيل : 17/06/2010

ما هي مفاتيح السعادة عندك؟ و أين تجدها؟
ما هي أسرار دوافعك الشخصية الخاصة نحو السعادة عندك و كيف تعرفها؟
أسرار جذب السعادة و أسرار فقدها؟
لماذا يفشل الناس في تحقيق السعادة في حياتهم؟ و كيف تنجح أنت في الوصول
إليها؟
كيف تحقق التوازن في جوانب السعادة المختلفة ,السعادة الأسرية و الشخصية و
المعرفية و الروحية الإيمانية؟
و أخيرا ما هي أهم أسرار السعادة ؟

سوف تعرف إجابات كل هذه الأسئلة و الكثير من الحقائق المعلومات غيرها عن
السعادة سواءا كانت أسرية أو شخصية أو زوجية أو حتى السعادة في الحياة
الوظيفية أو الدراسية من خلال رحلة تدريبية ممتعة تأتي في خمس مراحل مليئة
بالمعرفة و التجربة في بيئة تدريبة متميزة على النحو التالي :
أولا: مرحلة الاستعداد و التجهيز و فيها تعريف عام بالبرنامج و أهدافه
ومعرفة أهداف و تطلعات المتدربين من البرنامج و مناقشتها وطرح قناعات مفيدة
للسعادة في الحياة وجدت عند أغلب السعداء ومناقشة تلك القناعات و تحليلها
..

ثانيا: مرحلة استخراج مفاتيح سعادتك الشخصية الخاصة بك أنت و فيها
ورشة عمل عميقة يطرح من خلالها مجموعة من الأسئلة ,يقوم المتدرب بكتابة
أجوبة هذه الأسئلة في كراسته الخاصة ..
هذه المرحلة مصممة بحيث تحفظ خصوصية لكل متدرب و لا يطلع على ما كتب إلا هو
نفسه بما في ذلك المدرب ..

ثالثا: مرحلة التأكيد و المناقشة لمفاتيح السعادة و فيها ..
ما هي مفاتيح سعادتك؟
كيف تؤثر على حياتك بشكل عام؟
ما هي القناعات التي تمنعك من تحقيق السعادة؟
كيف توظف تلك المفاتيح لجذب السعادة؟
نقاش عام مفتوح حول هذا الموضوع ؟

رابعا :مرحلة كيف تحققك السعادة في الحياة ..
ما هي الأهداف المرحلية لتحقيق السعادة؟
كيف تتأكد أن هذه الأهداف المرحلية هي الأهداف التي تحتاج فعلا؟
كيف ضع الأهداف المرحلية لجذب السعادة بشكل عام؟

خامسا :مرحلة وضع الأولويات و التخطيط لحياتك حتى تصل إلى السعادة
مفهوم فقه الأولويات ؟
كيف تعرفها و ماذا تفعل بها؟
كيف تضع أولوياتك و تخطط لحياتك لتحقيق السعادة في الحياة؟
- افتح قلبك دائمآ لتكوين علاقات إجتماعية جيدة
- أن تعود نفسك أن تكون سعيدآ ... لا أن تنتظر الظروف الخارجية لتجعل منك
إنسانآ سعيدآ !
- النظر إلى الفشل على أنه محطة للتفكير وإعادة الحسابات والتخطيط من جديد
إستعدادآ لجولة أخرى .
- الإستعانة بإستشاري نفسي إذا لم تستطيع التغلب على بعض الأعراض المرضية
التي تعاني منها فقد تحتاج للتدخل الطبي .
لتكن سعيداً:

اضحك :
مارس الرياضة
لتكن حمامة سلام
استمتع بنوم عميق
قل: "وماذا إذن؟"
كن حريصاً على المرح
إن لحياتك هدفاً ومعنى
عليك أن تشتري ما تحب
تقبل نفسك .......بلا شروط
تأسيس فريق رياضي محلي
لا داعي للخوف من التقدم في العمر
أشعر الآخرين بمدى أهميتهم بالنسبة إليك
لا تكن عدوانياً مع أصدقائك وأسرتك
ساعد الشخص الذي يحتاج إلى مساعدة بسيطة
لا جدوى من حسد الآخرين على علاقاتهم.

أعزائي

كلنا يسعى إلى السعادة ويطلبها، ويتمنى أن يكون من أسعد الناس،وبعضهم يظن
السعادة بامتلاك النقود الوفيرة، أو الجمال الرائع، أو بالسفر إلى مختلف
البلدان، أي أن السعادة نسبية، كلٌ يراها حسب ما يرى ويحبّ، ولكن الغريب في
هذا الموضوع أن الإنسان عندما يمتلك ما يحب ويتمنى، يشعر أن سعادته ناقصة
ويطلب المزيد، ولذلك فإن السعادة في طلب رضوان الله هي السعادة الحقيقية،
لا يشعر بحلاوتها إلا من تذوقها،,

وإليك بعض الخطوات العملية التي تشعرك بالسعادة إن شاء الله، أي أنها
مفاتيح السعادة:
-إياك وارتكاب الذنوب صغيرة كانت أم كبيرة، فكل ذنب يعقبه كآبة في النفس،
وحزن وهم في القلب، يجعلك لا تشعر بالسعادة،لأن الذنب مفتاح المصائب
والأزمات.
-لا تجالس المكتئبين الحاقدين على الدنيا وعلى الناس، حتى لا تنتقل عدوى
الكآبة إليك،لأن الكآبة مرض معدٍ كالطاعون.
-لا تحزن إن شتمك أحد الناس أو قال فيك كلاماً سيئاً، بل قل لنفسك: يا نفس
لقد أصبحت ذات شأن وأثرت غيرة من حولك، وهذا دليل علوّ شأنك، وأنك انسان
مهم يتحدث عنه الناس.
-أكثرمن الاستغفار، فمع الاستغفار يأتي الرزق الحلال إن شاء الله، ويأتي
الفرج من كل ضيق تشعر به، وتنال ما ترغب إن شاء الله، ويكون ذلك بقليل من
الصبر.

قيل عن السعاده :

قيل للسعادة :اين تسكنين ؟
قالت : فى قلوب الراضين.
قيل: فبما تتغذين؟
قالت: من قوة أيمانهم.
قيل: فبما تدومين؟
قالت: بحُسن تدبيرهم.
قيل: فبما تستجلبين؟
قالت: أن تعلم النفس ان لن يصيبها الا ما كتب الله لها.
قيل: فبما ترحلين؟
قالت :بالطمع بعد القناعة وبالحرص بعد السماحة وبالهم بعد السرور وبالشك
بعد اليقين

>>>>> أين أجد السعادة وراحه البال <<<<<
وقبل أن أبدا فى أى شئ ياليت كل واحد منا يسئل نفسه " هل أنا سعيد حقاَ"
كلمات أكتبها لي ولك ولكي... لكى نعرف اين نجد السعادة وهل وجدنا السعادة
التى نبحث عنها ونجرى خلف أى طريق يوصلنا لهذا الهدف ؟

دائماَ وأبداَ سيظل الانسان منا يبحث عن السعادة....وتختلف مفهوم السعادة
من شخص لآخر
البعض يعتقد أن السعادة فى الترفيه والتنقل من مكان لآخر أو للسفر إلى
الدول التى ينتشر فيها الفساد والعهر
والبعض يعتقد أن السعادة فى الزواج من الفتاة أو الشاب الذى يحبه
والبعض يعتقد أن السعادة فى المأكل والمشرب وأحسن وافخم المأكولات وركوب
أفخم وأحدث السيارات والسكن فى ارقى المناطق
والبعض يعتقد أن السعادة على الأنترنت ويدخل الشات ويتعرف ويتكلم مع البنات

والبعض مُتخيل أن السعادة فى أن يحمل الموبايل " الجوال" ويتمنظر به أمام
أصدقاءه
والبعض يعتقد أن السعادة فى جمع الفلوس " المال" والعمل كثير بحيث يجمع
أكبر ثروة من الأموال والفلوس

وبحسب مفهوم كل أنسان عن السعادة تختلف طرق تحصيلها بالنسبه له

ولكن ما هى السعاده الحقيقية ..التى يبحث عنها الأنسان؟!
تجد شاب أو فتاة يعلوهم الحزن والغم دائماً ..
وتجد من يسأل أين اجد السعاده أين أجد الأستقرار النفسى والروحى ..؟
تجده أو تجدها بيغير نوع اللبس ونوع الأكل ونوع المحمول والأصدقاء وربما
السكن ويذهب يتنزه ليجد السعادة والبعض ربما يتجمع أو يُصاحب اصدقاء سوء
يجعلوه يمشى فى طريق الحرام يزنى أو يشرب المخدرات أو يعمل أى شئ ظناَ منه
أنه يمشى فى طريق السعادة التى يبحث عنها ... ولكن يجد فى نهايه الطريق أنه
لم يجد ما كان يبحث عنه .يجد نفسه أما خلف قطبان السجون او فى مُستشفى
يعالج نفسه من الأيدز أو المخدرات وتبدا أحزان جديده وهم وغم وحزن على
المستقبل الذى لا يعرف كيف يواجهه !
هل هذه سعادة ...هى ظل شمس!!!

أخى. أختى ...كلنا نبحث عن السعادة ونحاول أن نحقق ولو جزء منها تحقق لنا
الفرح والراحه ..

كثير من الشباب يرفض الواقع والحياة الذى يعيشها ..ولم يسأل نفسه لماذا
يرفض هذه الحياة؟

عشان لا اطول عليكم أعطى لكم موضوع أومعلومه بسيطه تعُينني وتعُينكم على
جلب السعادة التى نريدها ..

" قال أحد الصالحين : لا سبيلا لي أن يرضى عنك الله إلا بجمع هم القلب على
الله ..ولا سبيلا لجمع الهم إلا بأمرين . ألا تُطيع نفسك فى كل ما تطلب
وألا تكثر الخلطه بالناس "

وكما قيل
روحوا القلوب واطلبوا لها طرف الحكمة فأنها تمل كما تمل الابدان

أخى الروح تجوع كما يجوع البدن
وتعطش كما يعطش البدن
وتصرخ كما يصرخ البدن
وتطلب أن يفرج عنها كما يُفرج عن البدن

لآن الأنسان مخلوق من شيئين
حفنة تُراب ونفخة روح

كما أن للبدن مطالبة فاللروح مطالبُها
تجد الشاب ..يخرج من البيت الساعه 1 بعد منتصف الليل لماذا ؟
خارج قرفان متضايق مهموم تسأله وش فيك ؟ يقول لك ماعرف ..حاس أني متضايق
مهموم ..فينصحه أحدهم فيقول له أخرج شم لك شويه هوا والا رح لخوياك واجلس
معهم والا سافر للبلد الفلاني تجد ما يروح عنك والا أجلس شوف هالفلم أو
المسرحيه الفلانيه ..

وربما يفعل ذلك كله ...ومازال مضايق ومهموم ولا يعلم أن روحه هى التى تصرخ
تريد أن تتغذى تريد أن تشرب تريد أن تنام تريد أن تتنفس وهو لا يعلم ذلك
أخى أعلم أن مصدر السعادة هو الملك سبُحانه وتعالى...وأى شئ أخر هو سبب فقط
ولكن المُسبب هو الله جل وعلا ..

وأعلم ان مصادر السعادة من الله كثيره ومتنوعه ولكن اخطرها وافضلها هو
الرضا ..
الرضا بالله وعن الله
قارن بين أنسان راضى بالله وأخر ساخط عن الله ؟
اخى أظن المعاصى لم تنفعنا الأن بعد ما كُنا مفكرين أن قمة السعادة فيها
ان قمه السعادة أني أمشى واتعرف على فتاة أو شاب
أو أسمع الأغانى وأشاهد الأفلام المُخله أو المسلسلات
او , أو

سأقول لك شئ واحد وأنت صاحب القرار وصاحب الرأى ..وأعتقد هو شئ مُجرب محسوس
..
أنظر لحالك بعد المعصيه ...وانظر لحالك بعد الطاعه
انظر لحالك عندما تعمل ذنب ومعصيه .ماذا يحدث لك
وانظر لحالك عندما تسمع آيه أو موعظه تذكرك بالله ..أو عندما تسمع سورة من
القرآن بصوت شيخ صوته حسن ..

أنظر لحالك عندما تنتهى من الصلاة وقد أديتها بخشوع وبطمأنينه
أنظر لحالك وأنت تقرا القرآن .أو تدمع عينك من خشيه الله أو بذنب تخاف منه
..
أنظر لحالك وأنت تدعوا الله وتبتهل إليه بخشوع وبتذلل .. هنا تجد السعاده
..

وأخيراَ

إذا لم تجد من يسعدك فحاول أن تُسعد نفسك

أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه .. وننسى

أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا بل من أقوى أسرار السعادة..

متى تشعر ي أختي بالسعاده ؟

الجدير بالذكر أن الإجابات تربط السعادة بشيء آخر

"بمعنى آخر يجب حدوث شيء ما حتى أحصل على السعادة"

وهنا مربط الفرس ..
بما أن السعادة دائما ما ترتبط بشيء آخر , فكيف أستخدم هذه الحقيقة لكي
أزيد من سعادتي؟؟

نستنتج من هذا بأن هناك نوعين من الربط للسعادة (بما أننا اتفقنا بأن
الكثير منا يربط السعادة بشيء آخر)

1- ربط بأشياء قد تحصل وقد لا تحصل ..
2- ربط بحقائق ثابتة ..

بالنسبة للنوع الأول فالذي يستخدمه سوف لن يشعر بالسعادة إلا في مرات
محدودة أي عند تحقق الشرط
الذي وضعه لنفسه "وهذه هي الطريقة الفائزة بالأغلبية الساحقة في الاستخدام"

واسمحوا لي بأن أقول بأن هذه الطريقة ستحرمكم من الكثيييييييييييييييير بل
الكثير جدا من السعادة...لماذا؟

لأن السعادة ربطت بأمر مجهول قد يقع وقد لا يقع!

أما المجموعة الثانية فهي صاحبة السر الخطير للسعادة...لماذا؟

لأن أصحابها يربطون السعادة بحقيقة ثابتة لن تتغير "أنا في غاية السعادة
لأني مسلم" أو "الحمد لله أنا فرحان وسعيد لأني ما زلت حيا "

(حقائق ثابتة قد قمت بربط سعادتك بها)

فالشيء الطبيعي أن تبقى سعيدا ما بقيت أي "سأكون سعيدا طالما أني مسلم",
"وسأكون سعيدا ما دمت حيا"

هذا هو السر الخطير:

اربطوا سعادتكم دائما بالحقائق الثابتة وانعموا بالسعادة الدائمة

فكروا فيها جيدا!!

نحن دائما ما نربط سعادتنا بالمجهول وبالتالي نعيش على أعصابنا إلى أن نحقق
ما نريد عندها نشعر بالسعادة لفترة محدودة

ولكن ماذا لو ربطنا سعادتنا بالحقائق الثابتة مدى الحياة؟

ستكون السعادة بكل تأكيد كظلك,,
منقول

» صور من كاميرتي الشخصية
» كل صراحة هذة بطاقتي الشخصية فما هي بطاقتك
» بالصور حقيقة الشخصية الكرتونيه شريك shrek